السَّلامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ السَّلامُ عَلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ السَّلامُ عَلَى الْأَئِمَّةِ الْمَعْصُومِينَ الرَّاشِدِينَ السَّلامُ عَلَى الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ الْأَمِينِ [الْأَمِينَ] السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُودَعَ أَسْرَارِ السَّادَةِ الْمَيَامِينِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا بَقِيَّةَ اللَّهِ مِنَ الْبَرَرَةِ الْمَاضِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ أَشْهَدُ أَنَّكَ أَطَعْتَ اللَّهَ كَمَا أَمَرَكَ وَ اتَّبَعْتَ الرَّسُولَ كَمَا نَدَبَكَ وَ تَوَلَّيْتَ خَلِيفَتَهُ كَمَا أَلْزَمَكَ وَ دَعَوْتَ إِلَى الاهْتِمَامِ بِذُرِّيَّتِهِ كَمَا وَقَفَكَ [وَفَّقَكَ] ،
وَ عَلِمْتَ الْحَقَّ يَقِينا وَ اعْتَمَدْتَهُ كَمَا أَمَرَكَ [وَ] أَشْهَدُ أَنَّكَ بَابُ وَصِيِّ الْمُصْطَفَى وَ طَرِيقُ حُجَّةِ اللَّهِ الْمُرْتَضَى وَ أَمِينُ اللَّهِ فِيمَا اسْتُودِعْتَ مِنْ عُلُومِ الْأَصْفِيَاءِ أَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ النَّبِيِّ النُّجَبَاءِ الْمُخْتَارِينَ لِنُصْرَةِ الْوَصِيِّ أَشْهَدُ أَنَّكَ صَاحِبُ الْعَاشِرَةِ وَ الْبَرَاهِينِ وَ الدَّلائِلِ الْقَاهِرَةِ وَ أَقَمْتَ الصَّلاةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ أَدَّيْتَ الْأَمَانَةَ وَ نَصَحْتَ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ صَبَرْتَ عَلَى الْأَذَى فِي جَنْبِهِ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ جَحَدَكَ حَقَّكَ وَ حَطَّ مِنْ قَدْرِكَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ آذَاكَ فِي مَوَالِيكَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ أَعْنَتَكَ فِي أَهْلِ بَيْتِكَ [نَبِيِّكَ] لَعَنَ اللَّهُ مَنْ لامَكَ فِي سَادَاتِكَ لَعَنَ اللَّهُ عَدُوَّ آلِ مُحَمَّدٍ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَ ضَاعَفَ عَلَيْهِمُ الْعَذَابَ الْأَلِيمَ،
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ يَا صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَيْكَ يَا مَوْلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى رُوحِكَ الطَّيِّبَةِ وَ جَسَدِكَ الطَّاهِرِ وَ أَلْحَقَنَا بِمَنِّهِ وَ رَأْفَتِهِ إِذَا تَوَفَّانَا بِكَ وَ بِمَحَلِّ السَّادَةِ الْمَيَامِينِ وَ جَمَعَنَا مَعَهُمْ بِجِوَارِهِمْ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ] يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى إِخْوَانِكَ الشِّيعَةِ الْبَرَرَةِ مِنَ السَّلَفِ الْمَيَامِينِ وَ أَدْخَلَ الرَّوْحَ وَ الرِّضْوَانَ عَلَى الْخَلَفِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ أَلْحَقَنَا وَ إِيَّاهُمْ بِمَنْ تَوَلاهُ مِنَ الْعِتْرَةِ الطَّاهِرِينَ وَ عَلَيْكَ وَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ.
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أَنْتَ بَابُ اللَّهِ الْمُؤْتَى مِنْهُ وَ الْمَأْخُوذُ عَنْهُ أَشْهَدُ أَنَّكَ قُلْتَ حَقّا وَ نَطَقْتَ صِدْقا وَ دَعَوْتَ إِلَى مَوْلايَ وَ مَوْلاكَ عَلانِيَةً وَ سِرّا أَتَيْتُكَ زَائِرا وَ حَاجَاتِي لَكَ مُسْتَوْدِعا وَ هَا أَنَا ذَا مُوَدِّعُكَ أَسْتَوْدِعُكَ دِينِي وَ أَمَانَتِي وَ خَوَاتِيمَ عَمَلِي وَ جَوَامِعَ أَمَلِي إِلَى مُنْتَهَى أَجَلِي وَ السَّلامُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الْأَخْيَارِ.
وَ عَلِمْتَ الْحَقَّ يَقِينا وَ اعْتَمَدْتَهُ كَمَا أَمَرَكَ [وَ] أَشْهَدُ أَنَّكَ بَابُ وَصِيِّ الْمُصْطَفَى وَ طَرِيقُ حُجَّةِ اللَّهِ الْمُرْتَضَى وَ أَمِينُ اللَّهِ فِيمَا اسْتُودِعْتَ مِنْ عُلُومِ الْأَصْفِيَاءِ أَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ النَّبِيِّ النُّجَبَاءِ الْمُخْتَارِينَ لِنُصْرَةِ الْوَصِيِّ أَشْهَدُ أَنَّكَ صَاحِبُ الْعَاشِرَةِ وَ الْبَرَاهِينِ وَ الدَّلائِلِ الْقَاهِرَةِ وَ أَقَمْتَ الصَّلاةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ أَدَّيْتَ الْأَمَانَةَ وَ نَصَحْتَ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ صَبَرْتَ عَلَى الْأَذَى فِي جَنْبِهِ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ جَحَدَكَ حَقَّكَ وَ حَطَّ مِنْ قَدْرِكَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ آذَاكَ فِي مَوَالِيكَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ أَعْنَتَكَ فِي أَهْلِ بَيْتِكَ [نَبِيِّكَ] لَعَنَ اللَّهُ مَنْ لامَكَ فِي سَادَاتِكَ لَعَنَ اللَّهُ عَدُوَّ آلِ مُحَمَّدٍ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَ ضَاعَفَ عَلَيْهِمُ الْعَذَابَ الْأَلِيمَ،
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ يَا صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَيْكَ يَا مَوْلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى رُوحِكَ الطَّيِّبَةِ وَ جَسَدِكَ الطَّاهِرِ وَ أَلْحَقَنَا بِمَنِّهِ وَ رَأْفَتِهِ إِذَا تَوَفَّانَا بِكَ وَ بِمَحَلِّ السَّادَةِ الْمَيَامِينِ وَ جَمَعَنَا مَعَهُمْ بِجِوَارِهِمْ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ [صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ] يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى إِخْوَانِكَ الشِّيعَةِ الْبَرَرَةِ مِنَ السَّلَفِ الْمَيَامِينِ وَ أَدْخَلَ الرَّوْحَ وَ الرِّضْوَانَ عَلَى الْخَلَفِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ أَلْحَقَنَا وَ إِيَّاهُمْ بِمَنْ تَوَلاهُ مِنَ الْعِتْرَةِ الطَّاهِرِينَ وَ عَلَيْكَ وَ عَلَيْهِمُ السَّلامُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ.
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أَنْتَ بَابُ اللَّهِ الْمُؤْتَى مِنْهُ وَ الْمَأْخُوذُ عَنْهُ أَشْهَدُ أَنَّكَ قُلْتَ حَقّا وَ نَطَقْتَ صِدْقا وَ دَعَوْتَ إِلَى مَوْلايَ وَ مَوْلاكَ عَلانِيَةً وَ سِرّا أَتَيْتُكَ زَائِرا وَ حَاجَاتِي لَكَ مُسْتَوْدِعا وَ هَا أَنَا ذَا مُوَدِّعُكَ أَسْتَوْدِعُكَ دِينِي وَ أَمَانَتِي وَ خَوَاتِيمَ عَمَلِي وَ جَوَامِعَ أَمَلِي إِلَى مُنْتَهَى أَجَلِي وَ السَّلامُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الْأَخْيَارِ.